Blog

  • تمكين المعاقين ترفض المتاجرة بقضية الإعاقة سياسيا ومطالبات بإقالة حسام المساح

    تمكين المعاقين ترفض المتاجرة بقضية الإعاقة سياسيا ومطالبات بإقالة حسام المساح

    كتب / بدر صبحي

    في اول رد فعل للمتاجرة السياسية بقية الاعاقة في مصر اعلنت الحركه المصريه لتمكين الاشخاص ذوى الاعاقه عن رفضها الشديد للزياره التى قام بها الدكتور حسام المساح بصفته امين عام المجلس القومى لشئون الاعاقه وبعض العاملين فى المجلس للمقر الرئيسى لحملة المشير عبد الفتاح السيسى ومقابلة المشير عبد الفتاح السيسى كمرشح محتمل لرئاسة الجمهوريه . وأن الدكتور حسام المساح يعمل كموظف مسئول فى حكومة المهندس ابراهيم محلب ومحظور عليه أعلان توجهه طبقا للدستور والقانون ولكن الدكتور حسام المساح ضرب بهذه القوانين عرض الحائط وأصبح اول مسئول وعلى درجة وزير يقوم بخرق القانون والدستور

    وأضاف حسن السباعي  المتحدث الاعلامى للحركة المصرية تمكين الاشخاص ذوى الاعاقه  أننا نرفض هذه الزياره لأننا لا نريد تسيس قضية الاعاقه ولأن الحكومه يجب أن تقف على مسافه واحده بين جميع المرشحين حتى لا نعطى الفرصه للعابثين والصائدون فى الماء العكر أن يأخذوا هذه الزياره لتشويه حملة المشير عبد الفتاح السيسى أو أى حملة أخرى.

    وطالبت حركة تمكين المعاقين  رئيس الوزراء  ابراهيم محلب بالاهتمام بقضية الاعاقه فى مصر وعدم السماح بالمتاجرة بقضية الاعاقة والمعاقين

  • مصانع الالومنيوم بميت غمر : وجوه سوداء لأطفال أبرياء  . ورش التلميع تعرض الأطفال لمخاطر استنشاق أتربة الألمونيوم و فقدان السمع

    مصانع الالومنيوم بميت غمر : وجوه سوداء لأطفال أبرياء . ورش التلميع تعرض الأطفال لمخاطر استنشاق أتربة الألمونيوم و فقدان السمع

    تحقيق / رشا ابو رجيلة

    ميت غمر تللك المدينة التي تشعر لمجرد وصولك لها وللوهلة الأولى أن جميع سكانها يعملون فى ورش ومصانع الألمونيوم، المنتشرة من مدخل المدينة حتى أضيق شوارعها، لم نقابل أحداً إلا كان يعمل، أو قد عمل بهذه الصناعة ،بدءا من أطفال المدينة الذين يعمل «بعضهم» فى الشتاء ويعمل كثير منهم فى الصيف «بدلاً من اللعب فى الشارع»، ووصولا إلي شيوخ المدينة والطاعنين بالسن جميعهم تغيرت ملامحهم وإكتست بالشقاء الذي يعانونه في تلك المهنه

    الوصول إلى أحد المصانع، سواء كان كبيراً أو مجرد ورشة صغيرة، يتطلب السير عبر ممرات وحارات ضيقة.. على مدخل أحد أكبر مصانع الألومنيوم فى ميت غمر يقابلنا صاحب المصنع، ويصطحبنا عبر بوابة صغيرة إلى الداخل، حيث عدد من غرف المصنع أضيئت جميعها بلمبات نيون بيضاء. أسفل الإضاءة يعمل حوالى 10 عمال بلا «كمامات» أو «قفازات»، وقد غطت وجوههم مادة سوداء من مخلفات الصناعة. يشرح لنا صاحب المصنع كيف يتم تشكيل الألومنيوم فى هذه المرحلة، ويوضح لنا أيضاً أهمية أن نلتقط له وعماله صورة فى هذا المكان.

    يصمم صاحب المصنع على استكمال جولته معنا، ويشدد بشىء من اللطف على ضرورة أن نلتزم أيضاً بحدود هذه الجولة. نصل الآن إلى غرفة «تقفيل» وتعبئة أوانى الألومنيوم – المرحلة الأنظف فى تلك الصناعة – استعداداً لعرضها للبيع، وهنا يظهر طفل لم يتجاوز عمره الثامنة، تغطى وجهه مادة رمادية، يبتسم للكاميرا أثناء محاولتنا التقاط صورة له.. لا يفسد هذه الصورة إلا يد صاحب المصنع التى غطت وجه الطفل بالكامل قائلاً: «مفيش داعى نصور العيال دى.. دى عيال بتسترزق عندنا». نسأله عن كمامات العمال يرد: «موجودة بس العمال بتزهق منها وتقلعها».

    الجولة المشروطة داخل المصنع انتهت خلال 15 دقيقة، نتحجج بأن الوقت لم يكن كافياً لالتقاط صور جيدة، يمنحنا دقائق أخرى ثم يمل من الانتظار فيتركنا وحدنا لأول مرة داخل المصنع. على بعد خطوات يفتح أحد العمال باباً صغيراً يخفى وراءه غرفة مساحتها حوالى «3 أمتار×3 أمتار»، بها فتحة تهوية واحدة، ويعمل بها حوالى 9 عمال، بينهم 6 أطفال تتراوح أعمارهم بين السابعة والثانية عشرة، المادة الناتجة عن «تلميع» الأوانى تغطى جدران الغرفة بكثافة، بينما يتصاعد غبار مادة التلميع ليغطى لمبات الإضاءة.

    على إحدى الماكينات يعمل أطفال غطت المادة الناتجة عن التلميع وجوههم وأيديهم، فتحولت إلى اللون الأسود، هؤلاء يعملون فى هذا المكان منذ التاسعة صباحاً وحتى الثامنة مساء مقابل جنيهات قليلة، بينما توقف معظمهم منذ عام أو عامين عن الذهاب إلى المدارس.

    يعود صاحب المصنع إلينا مرة أخرى، يرانا داخل غرفة «التلميع»، يخبرنا بحزم أن زيارتنا انتهت هنا قائلاً: «خلاص بقى كفاية عليكم كده».

    تغير وجه ميت غمر منذ 46 عاماً من مدينة زراعية معظم سكانها من المزارعين وبعض الموظفين إلى بؤرة لصناعات صهر وتشكيل أوانى الألمونيوم، فتغير شكل الناس وتخضبت وجوههم، شيوخاً وشباباً وأطفالاً، باللون الأسود، بينما تتحدث مع مدير الإدارة الصحية بالمدينة الدكتور أحمد الطوبجى عن مخاطر الصناعة، يحكى لك كيف ساعده عمله فى ورش الألومنيوم عندما كان صغيراً على استكمال تعليمه والالتحاق بكلية الطب.

    المدينة التى سيطر عليها الطابع الصناعى تتحكم فى 60% من صناعة أوانى الألومنيوم فى مصر، فيما يوجد بها حوالى 400 ورشة تشكيل وتلميع يعمل فيها من 40 إلى 50 ألف عامل، وفقا لتقديرات الجمعية التعاونية لصناعة الألومنيوم.

    فى فترة الغداء يتحرك عمال الألومنيوم فى شوارع المدينة بحثاً عن الهواء النقى ووجبة سريعة بعد ساعات من العمل داخل ورش مغلقة الأبواب والنوافذ، بينما تسعى «التوك تيكة»، سيارة محلية الصنع، بصوتها المزعج فى شوارع ميت غمر تحمل العمال والمواد الخام التى تستخدمها الورش لصناعة أوانى الألومنيوم، و«التوك تيكه»، وفقا لمخترعها، «صاج حديد وأربع عجلات يحركها موتور ماكينة رىّ».

    فى إحدى الطرقات الرملية بمنطقة أرض الجزيرة، حيث تنتشر ورش تلميع الألومنيوم، تجر «هناء »، وهي إحدي النساء البالغه28 عاماً، ابنها «أحمد» البالغ من العمر تسع سنوات، فى محاولة لإقناعه بضرورة العمل فى إحدى الورش، يفلت «أحمد من يد أمه ، ثم ينهمر فى البكاء، لا تملك الأم الكثير لإقناعه، تجره مجدداً حتى تصل إلى الورشة، وهناك تحاول أن تسترضى صاحب الورشة لإعادة ابنها للعمل، يكف «أحمد » عن البكاء ويقف صامتاً فيما يقول الرجل لوالدته: «ابنك شقى، أنا مبعرفش أشغله»، تلخص الأم أسباب إصرارها على عمل «أحمد » فى تلك السن: «يعنى أوديه المدرسة ويتعلم وياخد شهادة ويقعد جنبى فى البيت، ولا أعلمه صنعة أحسن تنفعه ويكسب منها من صغره؟»، لكن الأمر لا يتعلق فقط بوجهة نظر الأم فى مدى جدوى التعليم فى مصر، بل هناك أسباب اقتصادية تدفعها لتشغيل «أحمد » وأخوته الأصغر سناً فى المستقبل، تقول «هناء »: «كان لازم يخرج من المدرسة، فرصته فى الشغل أحسن من والده».

    ما قالته «أم أحمد» صحيحاً وفقا لشروط العمل المتبعة فى المدينة، فمعظم أصحاب الورش والمصانع يسمحون للأطفال بالعمل، لأنهم يؤدون الأعمال نفسها التى يؤديها العمال الأكبر سناً مقابل أجر أقل، ما عدا مرحلة تشكيل الأوانى التى تحتاج عمالاً أكثر خبرة وتدريباً.

    وربما لو إلتقينا بعد عام أو عامين بأحمد هذا الطفل الباكي الرافض للعمل لوجدناه فخورا بعمله وبأجرة الذي يفوق كثيرا من أجر حملة المؤهلات

    من جانبه يحاول رمضان صميدة، صاحب ورشة تلميع ألومنيوم، أن يوضح أسباب قبوله عمل أطفال فى ورشته: «القانون بيقولك متشغلش عيال صغيرين، والقانون ميعرفش الناس عايشه إزاى؟! ميعرفوش إن الأمهات بييجوا يتحايلوا علينا عشان نشغل العيال، وإن الأم اللى بتخرج ابنها يشتغل بتبقى محتاجة الخمسين جنيه اللى هيرجع لها بيها أخر الأسبوع، يعنى أدى الست قرشين وأمشيها، ولا أخد الواد أعلمه صنعة تنفعه وتنفع عيلته، بدل ما يتعلم وياخد شهادة ويخرج يقعد بيها فى البيت، لا لاقى يتجوز ولا ياكل حتى».

    لكن «صميدة» يظهر لنا بعد مناقشة طويلة معه السبب الحقيقى لاستخدامه أطفالاً فى ورشته: «أنا كمان ببقى محتاج العيال الصغيرين فى الشغل، بيشيلوا حاجة ولا بيناولوا حاجة، ومنهم كمان بيتعلموا وبياخدوا فلوس على قدهم، لكن لو جبت حد كبير معدى 16 سنة زى القانون ما بيقول يعمل الشغلانة نفسها هياخد ضعف الأجر 3 مرات تقريباً».

    مخالفة قواعد السلامة المهنية ليست مرتبطة فقط بالورش الصغيرة، فالمصانع الأكبر حجماً والأكثر شهرة، لا تحترم تلك القواعد، حيث تختفى الكمامات ومنافذ التهوية، بالإضافة إلى عمالة الأطفال التى لا يستغنى عنها أى مصنع بالمخالفة لقانون الطفل رقم 12 لسنة 1996، الذى يحظر تشغيل الأطفال قبل بلوغهم 15 عاماً، ويحظر أيضاً عمل الأطفال فى مهن تعرض صحتهم أو سلامتهم أو أخلاقهم للخطر، ولا يسمح القانون بعمالة الأطفال إلا فى المهن الموسمية التى لا تؤثر على فرصهم فى التعليم»..

    وفى محاولة للوصول لعدد أو نسبة عمالة الأطفال فى ورش ومصانع الألومنيوم فى المدينة، زرنا «مكتب تفتيش عمل ميت غمر»، هناك بدا الموظف المسؤول عن حملات التفتيش على الورش والمصانع، متعجباً من السؤال، حيث إن عمالة الأطفال فى هذه الورش بالنسبة له كانت أمراً بديهياً لا تحتاج لسؤال أو، فرد: «كل العيال بيشتغلوا فى الصيف فى تلميع الألومنيوم بعد ما يخلصوا امتحاناتهم، الورش الصغيرة بيبقى فيها على الأقل 6 أطفال، وبصراحة إحنا بنشوف أنه يتعلم صنعة أفضل من إنه يخرج يلعب فى الشارع وتفسد أخلاقه، فى الشتاء العمالة دى بتقل شوية عشان المدارس والتعليم بيبقى أهم».

    الموت بسبب لقمة العيش

    حرر الموظف، الذى تحفظ على ذكر اسمه، 54 محضراً لورش بها عمالة أطفال بشكل مستديم، طوال السنة، ويضيف الموظف: «من المفترض أن تلميع الألمونيوم من الأعمال الخطرة، بسبب الرايش الأسود الذى ينتج أثناء التلميع، وعمالة الأطفال ممنوعة فى الأعمال الخطرة بموجب القرار الوزارى رقم 118 لسنة 2003، الذى ينص على أن من يرتكب هذه المخالفة يدفع غرامة لا تقل عن 500 جنيه ولا تتجاوز 1000 جنيه، ويتم رفع دعوى قضائية على صاحب المنشأة، لكننا أحيانا ننفذ (روح القانون) وننذر صاحب المنشأة فقط، لأننا نعرف حالة الأسرة التى تضطر لأن يخرج ابنها للعمل».

    عدد قليل من أصحاب الورش فى مدينة ميت غمر بدأوا استشعار خطورة تلك المهنة، «حمودة النمر» أحدهم، حيث كان يمتلك ورشة للتلميع لكنه قرر إغلاقها لتجنيب نفسه وعماله الأضرار التى قد تسببها لهم تلك المهنة. يقول «النمر»: «الأزمة إن أصحاب الورش والمصانع مش بيتعمل لهم توعية بخطورة مرحلة تلميع الألومنيوم على صحتهم وصحة عمالهم، وما يعرفوش قيمة إجراءات الأمان اللى بتلزمهم بيها مكاتب الصحة وبيعتبروها إنها بتحملهم ما لا يطيقون».

    فى مكتب الأمن الصناعى بمنطقة ميت غمر، بدا الموظف المسؤول متحفظاً لأبعد مدى عندما سألناه عن مدى تطبيق قواعد السلامة المهنية فى مصانع ميت غمر، لكنه وافق على الحديث إلينا، شريطة عدم ذكر اسمه، لأنه كان شريكاً فى إحدى ورش التلميع قبل إغلاقها، يقول: «أغلقت الورشة بنفسى بسبب خطورتها على صحة العاملين، نستخدم فى التلميع مادة اسمها (الجماطة)، وهى مادة كبريتية، نستخدمها بواسطة فرشاة لتفتيت مادة (أكسيد الألومنيوم)، وهى طبقة موجودة على سطح المعدن لتلميعه، الاحتكاك بين المادة الكبريتية وأكسيد الألومنيوم ينتج مادة وبرية سوداء كثيفة تسمى (الغبار)، تحيط بالعامل والماكينة أثناء عملية التلميع». ويضيف: «لذا تضع أغلب الورش والمصانع ماكينة التلميع فى مكان مغلق تماماً ومنفصل عن الورشة أو المصنع.. فى ذلك المكان الضيق المغلق يجلس العامل على الماكينة ومعه طفلان أو ثلاثة يقفون بجانبه يتعلمون منه ويساعدونه، ويتعرضون معه لـ«الغبار».

    ويضيف: «العامل يتعرض لـ(الغبار) على الأقل ثمانى ساعات يومياً بشكل مكثف، لأنه لا توجد أى فتحات للتهوية، وهو ما يجعل وجهه مغطى تماماً بطبقة سوداء كثيفة تسبب له البثور الجلدية بسبب انسداد مسام الوجه». وينصح مسؤول الأمن الصناعى بإضافة شفاطات تهوية ومكثفات ومبردات لأماكن العمل لتقليل تعرض العامل لـ«الغبار»، وارتداء العمال لكمامات طبية مخصصة لذلك، وليست كمامات رخيصة كالتى يشترونها ولا يرتدونها.

    أوضاع عمال ورش تلميع أوانى الألومنيوم فى مدينة ميت غمر، لفتت انتباه وزارة البيئة ما دفعها لإعداد دراسة بالتعاون مع وزارة التعاون الدولى البريطانية فى إطار برنامج «SEAM» لدعم التقييم والإدارة البيئية، وتناولت الدراسة الظروف المهنية لهؤلاء العمال وسبل تطوير تلك الورش لتقليل آثارها السلبية على البيئة والعاملين فيها من خلال إضافة تعديلات إلى ماكينات تلميع الألومنيوم لتقليل ما يصدر عنها من مخلفات صناعية. قالت الدراسة «إن معظم المسابك التى تقوم بإعادة تدوير الألومنيوم فى المدينة لا تمتلك أنظمة تحكم مناسبة أو تهوية عند عملية صقل الأسطح، وبالتالى توجد مستويات عالية من أتربة المعدن يتم إطلاقها فى جو العمل وتؤثر فى الماكينات وفى جودة المنتجات وعلى السلامة والصحة المهنية للعمال».

    وأظهرت الدراسة التى أجريت على مصنعى «طيبة» و«مطر» للألومنيوم فى ميت غمر خلال عام 2004، أن «جميع ماكينات الصقل والصنفرة تخرج مخلفات تحتوى على مستويات عالية من الأتربة المعدنية»، وأضافت: «أن جو العمل كان مليئاً بترابة الألومنيوم وحبيبات صغيرة عالقة، وكذلك انبعاثات، فى ظل عدم توافر أى أنظمة للتهوية على الإطلاق».

    وذكرت الدراسة، فى باب مخصص للآثار الصحية لأتربة الألومنيوم، «أن العمال فى ورش التلميع يتعرضون لمخاطر يسببها الاستنشاق المتكرر لأتربة الألومنيوم، بالإضافة إلى فقدان السمع نتيجة التلوث الضوضائى داخل الورش».

  • مجهولون يحرقون سيارة مسئول تمرد بميت غمر

    مجهولون يحرقون سيارة مسئول تمرد بميت غمر

    كتب / بدر صبحي

    فوجىء هانى مسعد عباده مسئول الاتصال السياسى بحركة تمرد بميت غمر فى ساعة مبكرة من صباح اليوم بمجموعه من الاشخاص تقوم باشعال النيران بسيارته ولاذوا بالفرار  على الفور تم اخطار الشرطة والتى انتقلت لمكان الواقعه وتبين اشتعال السياره ماركة bmw تحمل ارقام 19879 ملا كى الدقهلية فضية اللون .

    وقام بتحرير محضر رقم 2989 جنح ميت غمر واتهم  أعضاء جماعة الاخوان الإرهابية باشعل النيران بسيارته

    واكد انه تلقى اكثر من تهديد من قبل لقيامه برفع عدد من الدعاوى المدنية بالحق المدنى ضد المعزول والبلتاجى فى عدد من قضايا العنف التى قام بها أعضاء الإرهابية كما انه مسئول الاتصال السياسى عن حملة تمرد و وتجميع توكيلات تأييد المشير عبد الفتاح السيسى بميت غمر .

    وشدد علي ان تلك الاعمال الارهبيه لن تؤدى الى تخويفه او تخويف باقى اعضاء حركة تمرد او شعب ميت غمر او شعب مصر العظيم الذى نزل بالملايين ضد هذه الجماعه مشيرا الى استمرار قيامه بدوره الوطنى فى دعم المشير عبد الفتاح السيسى لرئاسة الجمهورية والتصدى لتلك الجماعه الارهبية وما تقوم به من افعال لتدمير الوطن .

  • إصابة أمين شرطة و3 مجندين فى حادث تصادم

    إصابة أمين شرطة و3 مجندين فى حادث تصادم

    أصيب أمين شرطة وثلاثة مجندين فى حادث تصادم السيارة التى كانوا يستقلونها مع سيارة تاكسى بطريق “الفيوم / دمو”.

    وتلقى اللواء الشافعى حسن أبو عامر مساعد وزير الداخلية لأمن الفيوم إخطارًا من الدكتور مدحت محمد شكرى وكيل وزارة الصحة بوصول أربعة من رجال الشرطة مصابين لقسم الاستقبال والطوارىء بمستشفى الفيوم العام، وهم أمين الشرطة “محمود رجب ربيع” 26 عاما، والمجند “علاء عبد الغنى جمعة” 21 عاما، والمجند “محمد ربيع على” 26 عاما، ومجند آخر.

    تم تقديم الإسعافات اللازمة لهم وبقوا بالمستشفى تحت العلاج، وتم تحرير محضر بالحادث، وأخطرت النيابة للتحقيق.

  • وزير الاتصالات: مشروعات جديدة بنظام الشراكة مع القطاع الخاص بقيمة 3 مليار جنيه

    وزير الاتصالات: مشروعات جديدة بنظام الشراكة مع القطاع الخاص بقيمة 3 مليار جنيه

    أعلن المهندس عاطف حلمى وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أن الحكومة سوف تعلن خلال الفترة المقبلة مجموعة مشروعات قومية تتم بالشراكة بين القطاعين العام والخاص  والمجتمع المدني ppp  فى قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات تصل ميزانيتهم إلى ثلاثة مليار جنيه.

    وأضاف وزير الاتصالات خلال لقاءه مع أعضاء نادي روتاري 6 أكتوبر أمس الأربعاء، انه سيتم الإعلان عن طرح 27 مبنى جديد في المنطقة التكنولوجية في المعادي بالشراكة بين القطاع الخاص والعام، بالإضافة إلى مشروع تطوير وميكنة مكاتب التوثيق العقاري التابعة لوزارة العدل والذي تصل ميزانيته إلى 650 مليون جنيه.

    ووفقا لبيان صحفي تلقي مصراوي نسخه منه، قال حلمي انه سيتم أيضا خلال الأسابيع المقبلة الانتهاء من إعداد المشروع الاسترشادي لمبادرة تحصيل خدمات المرور باستخدام بالتكنولوجيات الحديثة وتنفيذها في منطقة النزهة بما يسمح بتجديد الرخص وسداد رسوم المخالفات على أن يتم تعميم تلك التجربة فيما بعد في حالة نجاحها في قطاعات الدولة الأخرى والتوسع في إجراءات منظومات الدفع الالكتروني مشددا على ضرورة الاستخدام الأمثل لتكنولوجيا المعلومات في خدمة القطاعات الأخرى بالدولة وتيسير الخدمات على المواطنين.

  • طيران الإمارات تطلق تطبيق جديد لمستخدمي الآيباد

    طيران الإمارات تطلق تطبيق جديد لمستخدمي الآيباد

    أطلقت طيران الإمارات تطبيقها الخاص بأجهزة الآيباد The Emirates App على متجر أبل العالمي للتطبيقات App Sto، rليتاح استخدامه للعملاء والمسافرين عبر العالم.

    ووفقا لبيان صحفي صادر عن الشركة اليوم الثلاثاء، يتيح هذا التطبيق واسع الاستخدام لهواة السفر استكشاف أكثر من 130 وجهة ضمن شبكة خطوط طيران الإمارات عبر قارات العالم الست، ومعرفة المزيد عن خدمات الناقلة ذات المستوى العالمي من خلال أجهزتهم الذكية المحمولة.

    ويتضمن التطبيق البيانات الشخصية المتعلقة بالرحلة ومعلومات عن المنتجات والخدمات المتوفرة، لذا فإن باستطاعة المستخدمين مطالعتها حتى في حالة عدم توفر اتصال بشبكة الإنترنت.

    وقال باتريك برانيللي، نائب رئيس طيران الإمارات للمنتجات والنشر والإنترنت: “لاحظنا في بعض الأسواق أن نحو 20% من زوار موقعنا الشبكي emirates.com يستخدمون الآيباد، كما أن المزيد من عملائنا أصبحوا يستخدمون الآيباد والأجهزة المحمولة لإجراء الحجوزات وإدارة برامج سفرهم.

    وتابع: “صممنا تطبيق طيران الإمارات لجعل مهمة عملائنا أكثر راحة وسرعة وسهولة، وأطلقناه بدايةً عبر متجر أبل في دولة الإمارات العربية المتحدة، ولقي استجابة رائعة من عملائنا، حيث يحتل الآن المرتبة الأولى في تطبيقات السفر بالدولة وذلك اعتماداُ على عدد مرات تحميله وحسب ما يردنا من معلومات مباشرة.

  • المصرية للاتصالات: إصلاح القطع في كابلي الاتصالات بين الأقصر وأدفو

    المصرية للاتصالات: إصلاح القطع في كابلي الاتصالات بين الأقصر وأدفو

    أعلنت الشركة المصرية للاتصالات عن إصلاح القطع الذي أصاب كابلي اتصالات بين الأقصر وأدفو، والذي تسبب في تأثر خدمات الاتصالات والمحمول والإنترنت.

    ووفقا لبيان صحفي صادر عن الشركة ، قال مصدر بالمصرية للاتصالات أن القطع كان بسبب بعض أعمال الحفر الخاصة بأعمال مدنية، مؤكدا على أن العطل لم يستمر سوى ساعتين فقط، حيث انتقل على الفور فريق إصلاح من المصرية للاتصالات إلى الموقع من أجل إصلاح القطع وإعادة الخدمة في أسرع وقت، وأن الخدمات تعود تدريجيا إلى جميع المناطق التي تأثرت.

  • سيمانتك: كشف البيانات الشخصية لأكثر من 552 مليون مستخدم في 2013

    سيمانتك: كشف البيانات الشخصية لأكثر من 552 مليون مستخدم في 2013

    ظهرت بصمات ”مجرمي الإنترنت” من خلال سلسلة من الهجمات الإلكترونية هي الأكثر ضرراً في تاريخها، وذلك بعد أن تواروا عن الأنظار طوال الأشهر العشرة الأولى من العام 2013.

    وأظهر ”تقرير سيمانتك حول التهديدات الأمنية على شبكة الإنترنت”، الإصدار 19، وجود تغيّر كبير في سلوك مجرمي الانترنت، حيث كشف عن تخطيط قراصنة الإنترنت لعدة أشهر قبل شنهم لهجمات كبيرة وغير مسبوقة، عوضاً عن قيامهم بضربات سريعة ذات مردود أصغر.

    وقال عامر شبارو، المدير الإقليمي لمنطقة الخليج والمشرق العربي لدى شركة سيمانتك: ”إن الخسائر الناجمة عن أحد الخروقات الكبيرة تعادل في قيمتها 50 هجوماً صغيراً”.

    وأضاف شبارو، في بيان له الأربعاء، أنه ”على الرغم من التعقيدات المتزايدة والمتطورة في التقنيات التي يستعين بها المهاجمين، إلا أن الأمر المفاجئ الذي لوحظ خلال مجريات العام الماضي تمثل في قدرتهم على ضبط نشاطهم والصبر بانتظار هدف ذي مردود أكبر وأفضل”.

    وشهد العام 2013 ارتفاعاً بنسبة 62 في المئة في عدد الخروقات الأمنية للبيانات عن العام السابق، وهو ما أدى إلى كشف البيانات الشخصية لأكثر من 552 مليون مستخدم.

    ويشير الرقم إلى حجم الخطر الحقيقي الذي تتسبب به جرائم الإنترنت، وتنامي التهديدات التي تتربص بالمستهلكين والشركات على حد سواء.

    وكتب إد فيرارا، نائب الرئيس والمحلل الأول لدى مؤسسة ”فورستر” للأبحاث، يستعرض هذه النقطة قائلاً: ”معالجة الحوادث الأمنية بشكل موضوعي يعزز في حقيقة الأمر من نظرة العملاء للشركة، أما معالجتها بأسلوب غير مهني فإنه ينعكس على الشركة بنتائج كارثية. وفي حال فقد العملاء ثقتهم في الشركة بسبب طريقة تداولها لبياناتهم الشخصية ومعلوماتهم الخاصة، فإنهم وبكل بساطة سيلجؤون إلى شركة أخرى”.

    أما على الصعيد العالمي، فقد ارتفعت وتيرة الهجمات بنسبة 91 في المئة، واستمرت لفترة أطول بثلاث مرات مقارنةً بهجمات العام 2012.

    واعتبرت مهنة المساعد الشخصي والعمل في مجال العلاقات العامة أكثر مهنتين استهدافاً من قبل مجرمي الإنترنت، الذين استخدموهما كنقطة انطلاق نحو أهداف أكثر مردوداً مثل المشاهير أو رجال الأعمال.