Blog

  • مستقبل وطن بالدقهلية يشارك المواطنين فرحتهم بعيد الاضحي

    مستقبل وطن بالدقهلية يشارك المواطنين فرحتهم بعيد الاضحي

    كتب/ بدر صبحي
    بدا حزب مستقبل وطن بالدقهلية مشاركة المواطنين فرحتهم بعيد الأضحى المبارك وذلك بتوزيع الهدايا علي أهالي مدينتي طلخا والمنصورة. عبارة عن ملابس والأحذية والحقائب المدرسية.
    واشارت م/ مني العطار أمينة الحزب بالدقهلية أن هذة الهدايا هى أبسط شئ يمكن المشاركة به لإسعاد الكثيرين .
    كما تتقدم العطارﻷهالي الدقهلية بأرق وأجمل التهاني…
    متمنية لمصر اﻷمن واﻷمان في ظل القيادة الحكيمة سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي.

    مستقبل1 مستقبل 2

  • حزب حقوق الانسان والمواطنة ينظم ندوة بعنوان الاستحقاق الثالث من خارطة الطريق بالدقهلية

    حزب حقوق الانسان والمواطنة ينظم ندوة بعنوان الاستحقاق الثالث من خارطة الطريق بالدقهلية

    كتب / بدر صبحي
    نظمت امانة حزب حقوق الانسان والمواطنة بالدقهلية برئاسة د/ ممدوح عبد الحكيم نائب رئيس الحزب وامين الدقهلية ندوة تثقيفية عن التوعية السياسية بعنوان الاستحقاق الثالث من خارطت الطريق
    حضرها قيادات الشباب والرياضه ببنى عبيد وميت فارس دقهليه وبحضور عدد من شباب الانديه
    وتحدث عبد الحكيم عن قانون الانتخابات البرلمانيه واهمية المشاركة فى تلك المرحله من بناء الوطن وقد اوضح فيها تقسيم الدوائر القائمه والفردى والمقاعد المتميزه مثل الشباب والاقباط والمقيمين بالخارج والعمال والفلاحين والمراه والشخصيات العامه وعدد كل مرشح لكل قائمه والمحافظات التى تتبع كل قائمه ونظام الفردى والتحزير من عدم وجود عمال وفئات للفردى

  • نسر الشرق يحلق في سماء الامم المتحدة

    نسر الشرق يحلق في سماء الامم المتحدة

    سجل يا تاريخ … الزعيم يعيد لمصر هيبتها .. وتحيا مصر كلمة السر

     

    نص كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي التي ألقاها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة

    “السيد الرئيس، يسرني في البداية أَنْ أتقدمَ إليكم، ولبلدِكم الشقيق، بالتهنئةِ على توليكم رئاسةَ الجمعيةِ العامةِ لهذه الدورة، مُعرَبا عن ثِقَتِنا في قيادتِكم الحكيمةِ لأعمالِها، ومساندتِنا لكم في أداءِ مهامِكُم.. وأنتَهزُ هذهِ الفرصة لتوجيهِ التحيةِ لسلفكم، لجهودِه المتميزة كرئيس للدورةِ السابقة.. كما أجدد دعمنا الكامل للسكرتيرِ العام في مساعيه لتحقيقِ مقاصدِ ميثاق الأمم المتحدة.

    أصحاب الجلالة والفخامة والسمو.. السيدات والسادة:

    أقف أمامكم اليوم كواحدٍ من أبناءِ مصر، مهد الحضارة الإنسانية، ومن هذا المنبر أستهل حديثي بتوجيه التحية لشعب مصر العظيم، والمصريين القادمين من كل الولايات الأمريكية، شعب مصر العظيم الذي صنعَ التاريخَ مرتين خلال الأعوام القليلة الماضية.. تارة عندما ثار ضد الفساد وسلطة الفرد، وطالب بحقه في الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية، وتارةً أخرى، عندما تمسك بهويته، وتحصن بوطنيته، فثارَ ضد الإقصاء، رافضا الرضوخ لطغيان فئة باسم الدين، وتفضيل مصالحها الضيقة على مصالح الشعب.

    تلك بإيجاز شديد، معالم اللحظات الفارقة التي عاشتها مصر في الفترة الماضية، لكنها ليست إلا مرحلة من مسيرة ممتدة، بطول وباتساع آمال وتطلعات المصريين، ليومٍ أفضل وغدٍ أكثر ازدهارا.

    بناء دولة مصرية مدنية ديمقراطية سبيلنا لتحقيق أهدافنا

    لقد بدأ العالم في إدراك حقيقة ما جرى في مصر، وطبيعة الأوضاع التي دفعت الشعب المصري، بوعيه وحضارته، إلى الخروج منتفضا ضد قوى التطرف والظلام، التي ما لبثت أن وصلت إلى الحكم، حتى قوضت أسس العملية الديمقراطية ودولة المؤسسات، وسعت إلى فرض حالة من الاستقطاب لشق وحدة الشعب وصفه.. ولعل ما تشهده المنطقة حاليا، من تصاعد التطرف والعنف باسم الدين، يمثل دليلا على الأهداف الحقيقية لتلك الجماعات التي تستغل الدين، وهو ما سبق لنا أن حذرنا منه مرارا وتكرارا.

    إن قيم العدل والمحبة والرحمة التي جاءت في اليهودية والمسيحية والإسلام، تحولت على يد تلك الجماعات، إلى طائفية مقيتة، وحروب أهلية وإقليمية مدمرة، يقع ضحيتها أبرياء من أديان مختلفة.

    زعيم 1

    السيد الرئيس.. السيدات والسادة:

    يُدرِكُ الشعبُ المصري، وأُدرِكُ من واقع المسؤولية التي اتحملها منذ انتخابي رئيسا، أن تحقيق أهدافنا بدأ ببناء دولة مدنية ديمقراطية، في ظل المبادئ التي سعينا إليها من خلال الالتزام بخارطة المستقبل، التي توافقت عليها القوى الوطنية المصرية، والتي تكتمل بإجراء الانتخابات البرلمانية، بعد أن قال الشعب المصري كلمته، وعبر عن إرادته الحرة في الانتخابات الرئاسية ومن قبلها الدستور، لنبني “مصر الجديدة”.. دولةٌ تحترم الحقوق والحريات وتؤدي الواجبات، تضمن العيش المشترك لمواطنيها دون إقصاء أو تمييز.

    دولة تحترم وتفرض سلطةَ القانون الذي يستوى أمامَه الكافة، وتَضْمَنُ حريةَ الرأي للجميع، وتَكْفُلُ حريةَ العقيدةِ والعبادةِ لأبنائها.. دولة تسعى بإصرار لتحقيق النمو والازدهار، والانطلاق نحو مستقبل واعد يلبي طموحات شعبها.

    وفي إطار العمل على تنفيذ ذلك، بدأت مصر في تنفيذ برنامج شامل طموح لدفع عملية التنمية حتى عام 2030، يستهدف الوصول إلى اقتصاد سوق حر، قادر على جذب الاستثمارات في بيئة أمنية مستقرة، ولعل في مشروع قناة السويس الجديدة، هدية الشعب المصرى إلى العالم، ما يؤكد جدية هذا التوجه، وعلى حرص “مصر الجديدة” على بناء غدٍ أفضل لأبنائنا وشبابنا، ولذا أدعوكم للمشاركة في المؤتمر الاقتصادي الذي سيُعقد في مصر خلال شهر فبراير المقبل، من أجل تحقيق التنمية وبناء المستقبل، ليس لمصر فحسب، وإنما للمنطقة بأكملها.

    إن هذه الخطوات تعَبِر باختصار عن مضمون العقد الاجتماعي، الذي توافق عليه المصريون في دستورهم الجديد، لبناء حاضر ومستقبل مشرق لشبابنا، ولتأسيس دولة المؤسسات وسيادة القانون، التي تحترم القضاء، وتضمن إستقلاله، وتُفَعِّل مبدأ الفصل بين السلطات، دون تراجع أمام إرهاب يظن أن بمقدروه اختطاف الوطن وإخضاعه.

    ذلك الإرهاب الذي عانت مصر من ويلاته منذ عشرينيات القرن الماضي، حين بدأت إرهاصات هذا الفكر البغيض تبث سمومها، مستترة برداء الدين للوصول إلى الحكم وتأسيس دولة الخلافة، اعتمادا على العنف المسلح والإرهاب كسبيل لتحقيق أغراضها.. وهنا أريد أن أؤكد، أنه لا ينبغي السماح لهؤلاء بالإساءة للدين الإسلامي الحنيف، ولمليار ونصف المليار مسلم، الذين يتمسكون بقيمه السامية؛ فالدين أسمى وأقدس من أن يوضع موضع الاختبار في أية تجارب إنسانية، ليتم الحكم عليه بالنجاح أو الفشل.

    إن الإرهاب وباءٌ لا يفرق في تفشيه بين مجتمع نام وآخر متقدم، فالإرهابيون ينتمون إلى مجتمعات متباينة، لا تربطهم أية عقيدة دينية حقيقية، ما يحتم علينا جميعا، تكثيف التعاون والتنسيق لتجفيف منابع الدعم الذي يتيح للتنظيمات الإرهابية مواصلة جرائمها، إعمالا لمبادئ ميثاق الأمم المتحدة وتحقيقا لأهدافها.

     

    السيد الرئيس.. السيدات والسادة:

    إن ما تعانيه منطقتنا من مشكلات ناجمة عن إفساح المجال لقوى التطرف المحلية والإقليمية، وحالة الاستقطاب إلى حد الانقسام والاقتتال، أضحى خطرا جسيما يهدد بقاء الدول ويبدد هويتها.. ما خلق للإرهاب وتنظيماته بيئة خصبة للتمدد وبسط النفوذ.

    ومن هذا المنطلق، فإن الأزمات التي تواجه بعض دول المنطقة، يمكن أن تجد سبيلا للحل يستند على محورين رئيسيين، لدعم بناء الدولة القومية يشمل الأول، تطبيق مبدأ المواطنة وسيادة القانون بناء على عقد اجتماعي وتوافق وطني، مع توفير كافة الحقوق، لاسيما الحق في التنمية الشاملة، بما يُحصِن المجتمعات ضد الاستغلال والانسياق خلف الفكر المتطرف، أما المحور الثاني، فهو المواجهة الحاسمة لقوى التطرف والإرهاب، ولمحاولات فرض الرأي بالترويع والعنف، وإقصاء الآخر بالاستبعاد والتكفير.

    وطرحت مصر بالفعل، وبتوافق مع دول جوار ليبيا، مبادرة ترسم خطوات محددة وأفقا واضحا لإنهاء محنة هذا البلد الشقيق، يمكن البناء عليها للوصول إلى حل سياسى يدعم المؤسسات الليبية المنتخبة، ويسمح بالوصول إلى حل سياسي شامل، يضمن وقف الاقتتال ويحفظ وحدة الأراضي الليبية، وحتى يمكن تنفيذ ذلك، ينبغى وقف تهريب السلاح إلى ليبيا بشكل فعال، وعدم التساهل مع التيارات المتطرفة التي ترفع السلاح، وتلجأ للعنف ولا تعترف بالعملية الديمقراطية.

    وفي سوريا الشقيقة، وعلى الرغم من متابعتنا للوضع الإنساني المحزن، وما خلفته الأزمة السورية من دمار وضحايا أبرياء، فإنني أثق في إمكانية وضع إطار سياسي، يكفل تحقيق تطلعات شعبها، بلا مهادنة للإرهاب أو استنساخ لأوضاع تمردَ السوريون عليها.. وأود أن أؤكد، دعم مصر لتطلعات الشعب السوري في حياة آمنة، تضمن استقرار سوريا وتصون سلامتها الإقليمية، ووحدة شعبها وأراضيها.

    كما يمثل تشكيل حكومة جديدة في دولة العراق الشقيقة، وحصولها على ثقة البرلمان، تطورا هاما، يعيد الأمل في الانطلاق نحو تحسن الأوضاع في العراق، ونجاح المساعي الداخلية والخارجية الرامية إلى تحقيق الاستقرار، واستعادة المناطق التي وقعت تحت سيطرة تنظيم “داعش” الإرهابي، بهدف الحفاظ على وحدة الأراضي العراقية، ووقف نزيف الدماء.

    وعلى الرغم من تعدد الأزمات التي تهدد منطقتنا، والتي تحدثت عن بعضها، تبقى القضية الفلسطينية على رأس اهتمامات الدولة المصرية، فمازال الفلسطينيون يطمحون لإقامة دولتهم المستقلة على الأراضي المحتلة عام 1967، وعاصمتها “القدس الشرقية”، تجسيدا لذات المبادئ التي بُنِيت عليها مسيرة السلام بمبادرة مصرية، منذ سبعينيات القرن الماضي، وهي مبادئ لا تخضع للمساومة، وإلا تآكلت أسس السلام الشامل في المنطقة، وضاعت قيم العدالة والإنسانية.. ويقينا، فإن استمرار حرمان شعب فلسطين من حقوقه، يوفر مدخلاً لاستغلال قضيته لتأجيج أزمات أخرى، ولتحقيق البعض لأغراض خفية، واختلاق المحاور التى تُفَتِتُ النسيج العربي، وفرض الوصاية على الفلسطينيين، بزعم تحقيق تطلعاتهم.

     

    ولا يمكن أن أغفل الإشارة إلى الاهتمام الذي توليه مصر لقضايا قارتها الإفريقية.. إن التضامن والإخاء الذي يجمع بين شعوبها، وأيضا التحديات المشتركة التي تواجهها، تفرض علينا العمل بمزيد من الجد ووضوح الرؤية لتحقيق طموحات شعوبنا، في الديمقراطية والتنمية، والحفاظ على كرامة الفرد، وإيلاء الاهتمام الواجب لشبابنا، وتطلعهم لمستقبل أكثر إشراقا.. إن نجاحنا في ذلك هو ضمان مستقبل دولنا.

    وأدعو من هذا المنبر، أن يتكاتف المجتمع الدولي، انطلاقا من إنسانيتنا المشتركة، للتصدي لوباء إيبولا، الذي تتعرض له عدد من دول غرب إفريقيا.. إن مكافحة هذا المرض مسؤولية جماعية لرفع المعاناة عن غير القادرين، كذلك لتوفير الحماية لعالمنا الذي تنحسر المسافات فيما بين أرجائه بفضل طبيعة العصر وما بلغه من كثافة التواصل.

    السيد الرئيس.. السيدات والسادة:

    إن ما سبق يضع مسؤولية خاصة على مصر، ودولتها القوية التي سبق لها مواجهة الإرهاب والتطرف في تسعينيات القرن الماضي، والتي أثق في نجاحها في اجتثاث جذور التطرف، بفضل هويتها الوطنية، ومصر قادرة دوما، على أن تكون منارة حضارية تدعم استعادة النظام الإقليمي لتماسكه، ولن يتوانى المصريون عن القيام بدورهم هذا، تجاه محيطهم، الذي يأتي في القلب منه الأمن القومي العربي، والذي تعتبره مصر جزءا لا يتجزأ من أمنها القومي، بناءً على الاِنتماء المشترك، والمصير الواحد، وحرصا على استقرار هذه المنطقة الهامة والحيوية للعالم.

    إن رؤية مصر للعلاقات الدولية، تقوم على احترام مبادئ القانون والمعاهدات والمواثيق الدولية، القائمة على الاحترام المتبادل، ومراعاة المصالح المشتركة والمنفعة المتبادلة، ومصر كما تعلمون من الدول المؤسسة لمنظمة الأمم المتحدة، وساهمت بقوة وما تزال، في جهود تحقيق أهدافها، خاصة في مجالات حفظ وبناء السلام وتحقيق التنمية، ولذا، فإنني أدعو الدول الأعضاء لدعم ترشح مصر لعضوية مجلس الأمن الدولي.

    السيد الرئيس.. السيدات والسادة:

    نقلت إليكم وبكل تواضع، رسالة المصريين، نساؤهم قبل الرجال، وشبابهم قبل الشيوخ.. وهي رسالة تعبر عن الأمل وعن الإرادة والتصميم على العمل، وعن الانفتاح للتعاون مع الجميع، لتخطي كل العقبات والصعاب، مؤكدا أن شعب مصر بعد ثورتيه، بات المصدر الوحيد لما نتخذه من سياسات داخلية وخارجية، في إطار سعينا لتحقيق الاستقرار والتنمية.. تلك هي مصر التي استعادت ثقتها بنفسها.. مصر التي تُعْلِي قيم القانون والحرية.. مصر بهويتها العربية وجذورها الإفريقية، مهد حضارة المتوسط، ومنارة الإسلام المعتدل.. مصر التي تصبو نحو تسوية الصراعات في منطقتها.. مصر التي ترنو إلى تحقيق قيم العدل والإنسانية في عالمها، وإنني على يقين من قدرة المصريين على العطاء، فهي الميراث الذي خلفه أجدادنا، وهى مَعِينُنَا الذي لا ينضبُ بإذن الله.

    تحيا مصر.. وتحيا شعوب الأرض المحبة للسلام.. وتحيا مبادئ الإنسانية وقيم التسامح والتعايش المشترك.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته” .

  • الأمن و السلام: ” السيسي” شخص يجلة و يحترمة كبار شخصيات العالم

    الأمن و السلام: ” السيسي” شخص يجلة و يحترمة كبار شخصيات العالم

     

    كتب / بدر صبحي

    اكد محمد ذكريا امام المدير الاقليمي للامن والسلام بالشرق الاوسط ان كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة رسالة واضحة للعالم أجمع أن ثورة يونيه ثورة وارادة شعب و لم تكن إنقلابا عسكريا كما يروج له التنظيم الدولى لجماعة الإخوان المسلمين،

    مشيرا إلى أن إستقبال المصريين المقيمين فى نيويورك لرئيسهم ذلك الإستقبال الحافل لم يأتى إلا بدافع وطنى لمساندة رئيسهم أمام دعوات الجماعة الإرهابية التى لم تستطع الحشد على الرغم من المبالغ الطائلة التى قدمتها للمرتزقة للنيل من سمعة السيسي و إظهارة أمام العالم و كأنه لا يمثل المصريين

    وتابع إمام، قائلا ” كان فى إنتظار الرئيس أكثر من 40 مقابلة شخصية مع نخبة من كبار الشخصيات السياسية والدولية للتحدث مع السيسي و هو ما يؤكد على أن الرئيس السيسي شخص يجله و يحترمة كبار شخصيات العالم

    فيما أكد امام  أن كلمة الرئيس السيسي وضعت مصر من جديد على الخريطة العالمية و تأكيدة على أن الأوضاع الأمنية فى مصر تتجه نحو الإستقرار و دعوتة لدول العالم لحضور المؤتمر الإقتصادى الدولى فى مصر كانت لتؤكد أن مصر قادرة على تنظيم مؤتمر دولى بحضور دول العالم أجمع بتأمين من القوات المسلحة المصرية و جهاز الشرطة المصرى

    و تابع قائلا ” كلمة السيسي كانت رسالة طمئنة للعالم أجمع بعودة الروح فى جسد السياحة مرة أخرى فى مصر بعد أن غادرت على يد إرهاب الجماعة الإرهابية

  • مشاركة المرأة في الحياة السياسية ضرورة لتحقيق التنمية

    مشاركة المرأة في الحياة السياسية ضرورة لتحقيق التنمية

    بلقاس/ ربيع القاضى

    اقيمت ندوة تثقيفية  بعنوان ” دور المرأة في عملية التنمية و المشاركة السياسية بقاعة الشهيد ابراهيم الرفاعى بمجلس مدينة  بلقاس بحضورالمحاسب / ابراهيم عياد رئيس مركز ومدينة بلقاس الدكتور/ طارق عبد الحميد ورضا الدنيوقى  / منى عماراخصائى اعلام ومحمد اسماعيل امين مركز المرأة للارشاد والتوعية
    وناقشت الندوة أهم التحديات التى تواجه المرأة المصرية فى الترشح للانتخابات وتولى مناصب قيادية داخل الأحزاب والنقابات والمجالس المحلية وعرض إشكاليات مشاركة المرأة فى الانتخابات.
    وأشار المحاسب / ابراهيم عياد إن مشاركة النساء في الحياة السياسية تمثل ضرورة ملحة من أجل المشاركة في
    عملية التنمية الشاملة والمستدامة للمجتمع على اعتبار أن المشاركة السياسية لكلا الجنسين هي سلوك يهدف إلى الثأتير على عملية صنع القرار وأحد أهم مؤشرات التنمية وليس مجرد توجه المواطن نحو السلطة.
    وتحدث في سياق ورقة العمل المقدمة حول الأدوار القليلة التي لعبتها المرأة في العملية السياسية والتنموية منذ البدايات الأولى للنضوج السياسي والتنموي الداعي لمأسسة الدولة مشيراً إلى أنها كانت أدوار غير مستقرة وتراوحت بين المد والجزر.
    وأوصى الدكتور/ طارق عبد الحميد بأن تأخذ المرأة دورها في العملية السياسية والتنموية داخل المجتمع متسلحة بقوة إرادتها وعزيمتها على العطاء والمشاركة بصنع القرار و بالأنظمة والقوانين التي تكفل حقوقها في المشاركة.
    وأكد أهمية تثقيف المرأة من النواحي السياسية والقانونية لمعرفة حقوقها التي كفلها القانون والدستور .
    من جانبها قالت الاستاذة / منى عمار إلى أهمية دور الإعلام فى تغيير ثقافة المجتمع نحو تولى المرأة لمناصب قيادية سياسية، وتناول النقاط ذات الصلة كالموقف الإعلامى من مشاركة المرأة فى الحياة العامة، وقراءة فى وضعية المرأة من منظور الإعلام، وأثر هذا المنظور على حق المرأة بالمشاركة فى الحياة العامة.
    واعتبرالاستاذ / محمد اسماعيل أن كافة الاتفاقيات والمواثيق الدولية تؤكد على حق المرأة في المساواة مع الرجل والقضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة وبات يحتم على جميع الأطراف ضرورة الاعتراف بأهمية المشاركة السياسية للمرأة ليس فقط مجرد المشاركة في التصويت فترة الانتخابات بل مشاركة سياسية فاعلة تمثل توجهاً عاماً واهتمام بقضية القرار السياسي ونتائجه.
    ويذكر أن الندوة تهدف إلى تفعيل ممارسة الحق فى المشاركة فى الحياة العامة لاسيما بعد ثورة 25 يناير 2011 وتهيئة المناخ التشريعى والمجتمعى الملائم لتفعيل ممارسة هذا الحق وتقييم دور الإعلام فى تهيئة المجتمع لمشاركة فاعلة للمرأة فى الحياة العامة.

  • الشهابي : منزوعي الدين والوطنية حاقدون علي الشعب المصري ومستمرون في عمالتهم للغرب الصهيوني

    الشهابي : منزوعي الدين والوطنية حاقدون علي الشعب المصري ومستمرون في عمالتهم للغرب الصهيوني

    كتب / بدر صبحي
    ندد حزب الجيل الديمقراطى برئاسة ناجى الشهابى فى بيان صحفى بالحادث الارهابى الذى راح ضحيته المقدم خالد سعفان والمقدم محمد ابو سريع الشاهد الرئيسى فى قضية اقتحام سجن وادى النطرون واصابة 6 من الجنود المكلفين بحماية وزارة الخارجية وبعض المنشئات الحيوية والهامة فى هذه المنطقة
    ووصف البيان من قاموا بزرع قنبلة فى تقاطع شارع 26 يوليو مع كورنيش النيل بأنهم منزوعى الدين والوطنية وبأن قلوبهم تمتلئ خسة وندالة وغل وحقد على الشعب المصرى الذى وقف امام اجرامهم بشجاعة وقوة
    واعتبره حزب الجيل فى بيانه بأنه عمل جبان يعلن بكل وضوح عن استمرار ارهاب الجماعات المتحالفة مع الغرب الصهيونى المعادى لمصر والامة العربية وانه يستهدف ارسال رسالتين الاولى الى امريكا التى سافر اليها الرئيس السيسى اليوم لحضور اعمال الجمعية العامة للامم المتحدة تقول بأنهم قادرون على تنفيذ الاعمال الموكولة اليهم وانهم قادرون على القيام باعمال ارهابية فى قلب القاهرة وتستطيع الاعتماد عليهم فى تحقيق اجندتها تجاه رسم خارطة جديدة للشرق الاوسط
    والرسالة الثانية الى اولياء الامور والطلاب وهم يستقبلون اول ايام العام الدراسى الجديد بغية إثارة الفزع والخوف والارتباك بينهم وأكد بيان الجيل ان الارهاب فشل فى تحقيق اهدافه امام شجاعة المصريين وتماسكهم ووقوفهم خلف جيشهم وشرطتهم الباسلة الذين يحاربون معركة بقاء الوطن بشجاعة وإنكار ذات ويقدمون التضحيات يوم بعد يوم فى صورة شهداء يتركوا الدنيا لينعموا بالجنة ونعيمها والحياة الابدية
    وقال ناجى الشهابى رئيس حزب الجيل عضو المجلس الرئاسى للجبهة المصرية اننا ننعى شهيدينا البطلين الذان ماتا وهما يقومان بواجبهما الوطنى وانهما سينالا الجائزة التى وعدهما بها الله سبحانه وتعالى وهى الجنة وانهما احياء عند ربهم يرزقون ونؤكد ان تلك الاعمال الارهابية الخسيسة والجبانة لن تكون الاخيرة ولن تثنينا عن مواجهته وقطع دابره
    واضاف الشهابى اننا نحيى وزير الداخلية ورجاله على ما يقومون به من أجل الوطن الغالى وان مواجهتهما للارهاب المدعوم من الخارج تتم بشجاعة غير مسبوقة على مستوى شرطة دول العالم المختلفة وان زرع عبوة ناسفة فى جنح الظلام وتفجيرها من على بعد أو القاء قنبلة والهرب بعدها لا يقلل ابدا من الاعمال البطولية التى يقوم بها جهاز الشرطة فى طول البلاد وعرضها
    ودعا الشعب الى التماسك والوقوف بقوة خلف قيادته حتى نقضى على المؤامرة الدولية ونبنى بلادنا بسواعدنا وقدراتنا الذاتية

  • دائما يكمن الشيطان في التفاصيل هكذا قالوا ؟؟؟

    دائما يكمن الشيطان في التفاصيل هكذا قالوا ؟؟؟

    بقلم / رشا أبو رجيلة

    ممكن أسأل سؤال
    __ هل قضية المرأه ذات الاعاقة خارج اختصاصات المجلس القومي للمرأه أم أن المرأه ذات الاعاقه ليست من زمرة النساء؟
    __هل الطفل ذو الاعاقه والأم ذات الإعاقة ليست من ضمن اختصاصات القومي للأمومة والطفولة؟
    ___هل مشاكل إسكان ذوي الاعاقه لا تتبع القومي للإسكان؟
    ___هل حقوق ذوي الاعاقه لاتتبع القومي لحقوق الإنسان؟
    ___هل بين ذوي الإعاقه من شارك بالثورتين وأصيب فأصبح يتبع القومي لشهداء ومصابي الثورة؟
    أعتقد أن الإجابة علي كل تلك الأسئله بشئ من المنطق سيكون نعم
    وهنا أتساءل ما دام دم قضية الإعاقة تفرق علي القبائل
    لما لا يتحمل كل مجلس مسئوليته وكفاهم تنصل من المسئولية ويتحمل كل مجلس جزء من قضية الاعاقة يكون مسئول عنها ويحاسب إذا قصر فيها
    مثل أن يتبني القومي للأمومه والطفوله العمل فيما يخص التدخل المبكر بالتعاون مع القومي لشئون الإعاقه
    ويشترك ثلاثتهم في مشروع الحصر
    ويتولي القومي للإسكان مشروع الإتاحه المكانيه وأكواد البناء أيضا بالتعاون مع القومي لشئون الإعاقة
    وهكذا أعتقد إذا سار العمل علي هذا النهج لن تكون هناك مشكله تسمي إعاقه لأنه ببساطه يا ساده المعاق مواطن عادي جدا ليس كائن خرافي فقط يحتاج لبعض أليات الإتاحه المجتمعيه وتلك الأليات لو أمعنا النظر بها لوجدناها تصلح لأن تكون علي مكتب كل وزير كل في مجال عمله بمعني أوضح ألايندرج التدخل المبكر في إختصاصات وزارة الصحه
    الا يندرج الدمج التعليمي في إختصاصات وزارة التعليم ووزارة التعليم العالي
    وهكذا
    وعلي هذا كله
    ما الداعي لتبعية قضيةالإعاقة للتضامن ما الداعي للتبعيه أصلا إذا كان المجلس سقط إداريا الا من حق 10 %من سكان مصر الدعم والمساعده علي استقلالهم وتولي امورهم دون السير وراء القطيع
    لما لا نناقش قضية تبعية المجلس القومي لشئون الإعاقه في حوارات مجتمعية أليست بأهمية المصالحه أليست من ضمن قضايا العداله الإجتماعية يا وزير العداله الإجتماعية
    اليست بحجم العشوائيات حتي تنشئ لها وزارة يا دولة رئيس الوزاراء
    ما زلت أرفض التبعية المختبئه وراء الإشراف وأقول لكم بعد تبعية المجلس للتضامن ستصبح الجمعيات ورم خبيث سيتفشي في المجتمع لأن ببساطه هل سيحاسب المخطئ نفسه وجزء كبير من مشاكل قضية الإعاقه يكمن في الجمعيات
    سيظل رافض التبعيه ويدعو للإستقلال الدائم والعادل

  • المطرية تتجمل استعدادا للعام الدراسي الجديد

    المطرية تتجمل استعدادا للعام الدراسي الجديد

    قام  المهندس محسن طه رئيس مركز ومدينة المطرية يرافقه عادل صقر مدير عام الإدارة التعليمية بالمرور علي المدراس بالمدينة والوحدة المحلية بالعصافرة
    وقام بتهنئة التلاميذ بالعام الدراسي

    واكد علي أهمية دور العلم في بناء الأمة
    واشار أنه جاري التنسيق مع هيئة الأبنية التعليمية لإدراج عدد 3 مدارس جديدة بالمركز لتخفيف كثافة التلاميذ بالفصول

  • محلب وإبراهيم يتفقدا مصابي التفجيرات الإرهابية بمستشفي العجوزة

    محلب وإبراهيم يتفقدا مصابي التفجيرات الإرهابية بمستشفي العجوزة

    كتب / بدر صبحي
    قام المهندس / إبراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء واللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية صباح اليوم الإثنين بزيارة رجال الشرطة المصابين جراء إنفجار عبوة محلية الصنع بمنطقة بولاق أبوالعلا أمس وذلك بمستشفى الشرطة بالعجوزة .
    وخلال الزيارة، إطمئن رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية على حالتهم الصحية وأوجه الرعاية الطبية التى تقدم لهم
    وأشادا بالجهود والتضحيات التى قدموها من أجل تحقيق رسالة الأمن
    ومن جانبة أوضح رئيس مجلس الوزراء أن تلك التضحيات يضعها الجميع موضع التقدير والإحترام وتعد دافعاً لرجال الشرطة لإستكمال مسيرة العطاء.
    هذا وقد وجه السيد محمد إبراهيم وزير الداخلية قطاع الخدمات الطبية والأجهزة المعنية بالوزارة بمتابعة الحالة الصحية للمصابين أولاً بأول وتوفير أقصى درجات الرعاية لهم تقديراً لجهودهم وتضحياتهم.

  • غادة والي : قرار مجلس المعاقين مؤقت حتي اصدار قانون ينظم عملة لضمان استقلاليتة واطلاق برنامج كرامة للمساعدات الشهر القادم

    غادة والي : قرار مجلس المعاقين مؤقت حتي اصدار قانون ينظم عملة لضمان استقلاليتة واطلاق برنامج كرامة للمساعدات الشهر القادم

    كتب / بدر صبحي

    اكدت الدكتورة غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي أن قرار رئيس مجلس الوزراء الخاص بالمجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة لا يترتب عليه ضم المجلس للوزارة مشيرة إلي أن المهندس إبراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء مستمر في رئاسة مجلس إدارة المجلس القومي لذوي الإعاقه والقرار يتضمن تفويض لي بمتابعة المشكلات والملفات الخاصه بذوي الإعاقة .

    وأوضحت الوزيرة أن توجيهات رئيس الوزراء جاء في مقدمتها سرعة الانتهاء من صياغة قانون تنظيم عمل المجلس بما يضمن الحفاظ علي إستقلاليته ليتوافق مع مواد الدستور المصري بالإضافه إلي وضع آلية تفعيل نسبة 5% المقرره قانونا وخاصه بتوظيف ذوي الإعاقه مع التأكد من وضعهم ضمن برامج القوميه للتدريب علاوه علي تخصيص نسبه لذوي الإعاقه في مشروعات الدولة للإسكان الاجتماعي.

    وتابعت وزيرة التضامن الإجتماعي أنه تم الإتفاق اليوم مع وزارة الإسكان علي قرار سيعرض علي مجلس الوزراء القادم بتخصيص 5% من إسكان الأسر الأولي بالرعاية للاشخاص ذوي الإعاقة .

    ونوهت إلي أنه تم أيضا التواصل مع جهاز التنظيم والإدارة للاتفاق علي اعتماد الهيكل الإداري للمجلس وحل كل مشاكل الجهاز الإداري به .

    وأكدت غادة والي أن تصميم برنامج المساعدات الشهرية “كرامة” الذي سيتم إطلاقه الشهر القادم جاء لحماية الفئات الأولي بالرعاية من ذوي الاعاقه مشيرة إلي أنهم أصحاب الحق والأقدر علي المشاركه في وضع التشريعات والقوانين التي من المنتظر وضعها لتفعيل مواد الدستور لحل كافة مطالبهم من خلال مجلس ذوي الإعاقه المستقل وأن تكليفها هدفه التأسيس لمجلس قوي فاعل مؤثر علي المستويين المحلي والدولي إيمانا من الدوله بحقوق هذه الشريحه الهامه من المجتمع المصري وقدرة أفرادها علي المساهمه في بناء وتنمية الوطن