كتب / بدر صبحي
في أول أيام الدعايه الانتخابيه الفعليه له أشعل النائب المحتمل /الحسيني عبداللطيف وشهرتة ( طارق عبداللطيف) المنافسه علي مقعد النواب في دائرة كفر صقر- اولاد صقر- فاقوس بالشرقية
بعد أن بدأ أولى جولاته في مدينته ومسقط راسه كفر صقر ثم انطلق بعدها الي بعض القري الكبرى بالدائره (( سنجها )) بناء على رغبة مؤيديه ومحبيه بتلك القريه.
والجدير بالذكر ان النائب المحتمل قد أعلن على صفحته الشخصيه على فيسبوك
انه على مسافه واحده من جميع منافسيه وانه لم ولن ينضم لأي تكتل مع منافس على حساب الآخر وان الجميع اخوته الكبار.
-الجدير بالذكر أيضا أن الأسد كما يطلق عليه انصاره يتمتع بشعبيه جارفه في دائرته وخاصة بين (( الشباب)) وهي الفئه التي يراهن عليها ويؤكد ان دور الشباب حيوي في حسم المنافسة علي مقعد النواب لانهم قوة فاعلة مثقفة وواعية ووطنية وقوة كبيرة لا يستهان بها وخاصة شباب دائرة (كفر صقر- أولاد صقر- فاقوس)
نظرا لما يتميزون به من وعي سياسي ومشاركه فعالة
ويأتي التفاف الشباب حول رمز ( السكينه) او ( الأسد)
كما يلقبونه نتيجه مواقفه معهم وخدماته لهم منذ عشرات السنين وجميعها مواقف وخدمات بلا شعارات