التصنيف: الفلك والأبراج

  • ” المرسي ” يطالب الدولة بانشاء مراكز روحانيه لمعالجة مرضي السحر والمس ،، ودارسة العرب ينفقون 5 مليارات دلاور سنويا على الدجل والشعوذة

    ” المرسي ” يطالب الدولة بانشاء مراكز روحانيه لمعالجة مرضي السحر والمس ،، ودارسة العرب ينفقون 5 مليارات دلاور سنويا على الدجل والشعوذة

    كتب – احمد عوض

    دعا العالم الروحاني محسن المرسي الدولة بضرورة انشاء ما اسماه مراكز روحانيه لمعالجة المواطنين اللذين يعانون من سحر ومس على ان تكون تحت اشراف مشخية الازهر وعلماء الدين في مصر .

    وقال في تصريح خص به ” الحقيقة ” ان الهدف من الفكرة هو معالجة المرضي الروحانيين اللذين يعانون من سحر ومس بعيدا عن السحرة والمشعوذين ، مشيرا الى ان السحرة والدجالين يقومون باستعلال المرضي واجبارهم على دفع مبالغ خالية مقابل ما يسمونه بفك السحر واخراج المس بطرق يلجون فيها الى تسخير الجان الامر الذي يخالف القواعد الشرعية التي الزمنا بها دينينا الجنيف .

    واكد المرسي على اهمية ان تنتبه الدولة جيدا وتعمل على مكافحة السحرة والمشعوذين من خلال تبنيها لفكرة انشاء مراكز روحانية في كل مركز من مراكز المحافظات المصرية لمعالجة من يعانون من امراض روحانيه على ان يتواجد في كل مركز روحاني اكثر من معالج شرعي تعينه الدولة وبمعايير يحددها علماء الازهر ورجال الدين ، مضفيا ان انشاء المراكز الروحانية على مستوي المراكز والمحافظات سيقضي تماما على ظاهرة الشعوذة وسيحدد من اعمال الدجل التي انتشرت في مصر مؤخرا بشكل اصبح يشكل ظاهرة خطيرة على البناء الاجتماعي للاسرة المصرية .

    في المقابل أظهرت دراسه حديثة أعدها أستاذ الثقافة الإسلامية بالجامعات العربية والسودانية الدكتوراسماعيل محمد الحكيم” بعنوان “الإسلام ومحاربة الدجل والشعوذة”، أن العالم العربي ينفق سنويًا أكثر من 5 مليارات دولار على أعمال الدجل والشعوذة ، وأشارت الإحصائيات إلى أنّ نحو 70% من المترددين على الدجالين المشعوذين من النساء.

    وقدم الدكتور إسماعيل الحكيم، خلال الدراسة التي عرضها في “المنتدى القومي للفكر والتنمية”، الذي نظمته جامعة “المغتربين” بالخرطوم، نظرة تاريخية عن الدجل والشعوذة بالعالم العربي، وأسباب عمليّات الشعوذة وعلاقتها بالسحر والجن والمسحور.

  • علاقة الأبراج مع المجاملات مع العالمة الفلكية سماح سمير  

    علاقة الأبراج مع المجاملات مع العالمة الفلكية سماح سمير  

    كتبت / سماح سمير

    برج الحمل (21 آذار – 20 نيسان)

    قد يتجاهل صاحب برج الحمل الانغماس في دائرة المجاملات العائلية في بداية حياته ولا يهتم بحضور المناسبات المختلفة حزينة كانت أو سعيدة ولكنه مع الوقت يكتشف أهمية المشاركة في مثل تلك المناسبات التي يحتاج فيها الناس بعضهم بعضا.

    برج الثور (21 نيسان – 20 أيار)

    يعتبر صاحب برج الثور من أكثر الشخصيات الخدومة التي تقابلها في حياتك، فهو لا يتردد في مساعدة الآخرين بكل ما أوتي من جهد ومال كما أنه لا يتجاهل المناسبات العائلية مهما كان مشغولا فهو مؤمن بضرورة مثل هذه المجاملات.

    برج الجوزاء (21 أيار – 21 حزيران)

    يعتبر صاحب برج الجوزاء من أكثر الشخصيات المجاملة وخاصة في نطاق العائلة ولكنه قد يتأخر عن بعض المجاملات إذا ما تعلق الأمر بانشغاله لمصلحة أحد أفراد أسرته.

    برج السرطان (22 حزيران – 22 تموز)

    بالرغم من كراهية صاحب برج السرطان للزيارات العائلية إلا أنه لا يتأخر عن أدائها ولا يتأخر عن حضور جميع المناسبات العائلية إلا إذا كان لديه عذر قوي يبرر عدم الحضور.

    برج الاسد (23 تموز – 22 آب)

    يعد صاحب برج الأسد من أكثر الشخصيات المحبوبة في نطاق العائلة والأصدقاء أيضا فهو شخصية مجاملة ومحبة للآخرين، وستجد أن صاحب الأسد يسدي الخدمات للجميع دون أن ينتظر مقابلا أو حتى كلمة شكر.

    برج العذراء (23 آب – 22 أيلول

    يتميز صاحب برج العذراء بشخصيته العملية الصارمة التي تميل إلى الجدية، ولذلك لن تجده إلا في المناسبات العائلية التي يستحيل الاعتذار عنها مثل حضور فرح أو عزاء أو المباركة على المناسبات السعيدة.

    برج الميزان (23 أيلول – 23 تشرين الأول)

    يتمتع صاحب برج الميزان بشخصية اجتماعية من الدرجة الأولى، فهو محبوب من الجميع، سواء في نطاق العائلة أو الأصدقاء، لذلك من الصعب أن يتجاهل صاحب الميزان إحدى المجاملات العائلية فهو يشارك فيها جميعا مهما كان مشغولا.

    برج العقرب (24 تشرين الأول – 21 تشرين الثاني)

    يتميز صاحب برج العقرب بكراهيته الشديدة للزيارات العائلية ، فهو يراها نوعا من العذاب، لذلك فهو يتجاهل معظم المجاملات العائلية ويقوم بإرسال مندوب عنه سواء كان ابنه أو زوجته أو غيرهما، ولكن هناك بعض المجاملات التي لا يمكن تجاهلها مثل العزاء أو أفراح المقربين.

    برج القوس (22 تشرين الثاني – 20 كانون الأول)

    يتميز صاحب برج القوس بتصرفاته العشوائية غير المحسوبة غالبا لذلك فهو قد يتجاهل بعض المجاملات العائلية ظنا منه بعدم ضروريتها، ولكنه يفاجأ بعد ذلك بغضب بعض الأقارب منه، فيقوم القوسي بمحاولة إصلاح أخطائه.

    برج الجدي (21 كانون الأول – 19 كانون الثاني)

    يهتم صاحب برج الجدي بأداء المجاملات سواء في نطاق العائلة أو الأصدقاء، فهو مؤمن بأهمية المشاركة في جميع المناسبات لأن تجاهل مثل هذه المناسبات يؤدي إلى عمل فجوة في العلاقة بين أفراد العائلة أو الأصدقاء.

    برج برج الدلو (20 كانون الثاني – 18 شباط)

    يتميز صاحب برج الدلو بشخصيته المحبة للجميع، ولكنه قد ينشغل عن أداء معظم المجاملات بسبب انشغاله، فهو لا يبذل مجهودا لإيجاد الوقت الكافي للمشاركة في هذه المناسبات مما قد يغضب البعض منه ولكنه يسعى إلى إصلاح أخطائه بعد ذلك قدر الإمكان.

    برج الحوت (19 شباط – 20 آذار)

    يعتبر صاحب برج الحوت من أكثر الشخصيات المجاملة التي تشارك في جميع المناسبات السعيدة أو غير السعيدة في نطاق العائلة والأصدقاء، فهو يرى أن عدم المشاركة في هذه المناسبات خطأ فادح لا عذر له.

    ELSAHEFA-14564-2-289x1605

  • بالتعاون مع أكاديمية البحث العلمي .. جامعة المنصورة  تنظم احتفالية كبري بالعام الدولي للضوء

    بالتعاون مع أكاديمية البحث العلمي .. جامعة المنصورة  تنظم احتفالية كبري بالعام الدولي للضوء

     

    كتب / بدر صبحي

    تحت رعاية الدكتور محمد القناوي رئيس جامعة المنصورة والدكتورة ماجدة نصر نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحث العلمى بحضور الدكتور الهلالى الشربينى نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب والدكتور محمود المليجى نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والدكتور أحمد أمين حمزة رئيس الجامعة الأسبق والدكتور جمعه المراوى رئيس قسم الفيزياء

    نظمت كلية العلوم بجامعة المنصورة فعاليات” الاحتفال بالعام الدولى للضوء والتكنولوجيا المرتبطة به ” بالتعاون مع أكاديمية البحث والتكنولوجيا

    أكد الدكتور محمد القناوي على اهتمامه بقضيتين أساسيتين الأولى هى إصلاح العملية التعليمية في الجامعة والتانية اصلاح المنظومة الصحية بها

    ووعد بعدم دخول العام الدراسى الجديد بدون خطة تطويرية فى المناهج الدراسية

    و دعا  القناوي الى ضرورة تغيير المناهج المتوارثة منذ القدم وتطبيق المناهج الحديثة وآخر ماتوصل اليه العلم والتغلب على المشاكل التى تواجه العملية التعليمة من زيادة اعداد الطلبة وقلة الموارد

    كما اكد على ضرورة وجود منسق حضارى فى كل كلية فالأماكن الجميلة والنظيفة تغير من سلوك البشر

    وأشارت الدكتورة ماجدة نصر الى أهمية هذه الاحتفالية بمرور 1000 عام على نشر أعمال ابن الهيثم وأنها تدعو إلى الفخر بعلمائنا العرب

    وأكدت على ضرورة الاهتمام بدراسة العلوم الأساسية فهي أساس لقيام العلوم التطبيقية . بالإضافة الى كثرة عقد المؤتمرات والندوات للاطلاع على آخر الأبحاث والتطورات العلمي

    أشار الدكتور احمد امين حمزة إلى أن إعلان 2015 كعام دولي للضوء بناءا على طلب اليونسكو واحتفالا بمرور 1000 عام على نشر نظريات ابن الهيثم العالم العربي الذي أسس علم البصريات وتأكيدا على دور العلوم الأساسية التي أحدثت ثورة فى مجالات الطب والعلوم والفنون والصناعات

    فابن الهيثم هو اول من أخضع علم البصريات للمشاهدة والتجارب والاستنتاج ولاتقل أبحاثه أهمية عن الأبحاث العلمية الحالية